الإهداء
إلــى الطــيـورِ ســـــعـيـدةً تبـــدو
تسافرُ تهجُرُ الأعشاشَ في الفجرِ
تدغــدغُ الوُجـــدانَ أحـلامٌ ملوَّنـةٌ
بمــاءِ الـوردِ تسـقيهــا وبالعِـطــرِ
وتغفَــــلُ فــي خِضــمِ نشــــــوتِها
اللسعةَ التي حُتِمتْ ووثبـةَ العُمـرِ
.............................
ـ نُشرت هذه القصيدة فى موقع دنيا الرأى رابط :
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/11/28/244030.html